ايها المجتمع الشرقي الجاهل......
ها انا ام لطفلين,وزوجة لرجل فاضل في بيت هاديئ علي السطح ولكن داخل حدودة المغلقة ونفسياتنا التي لا يدري بها احد سوانا الكثير من الاسرار والمشاكل.
الان انا في العقد الثالث من عمري ولازل في عقلي الباطن ذلك اليوم الاسود الذي قرر فية والداي ان يقوما بختاني,خوفا عليا وحماية لي من الفتنة والشهوة.
لازلت اتذكر تلك اللحظات المريرة التي حضرت الي بيتنا فيها سيدة عجوز متشحة بالسواد,وفي لحظات صمت ,وجدتها بجوار والدتي تقوم بانتهاك جسدي ,وامي تقيد حركتي وهي ترقد بين قدميا وتذبح جزء من جسدي,وانا لا املك الحراك,وانا اري خصوصيتي قد ذبحت والدماء تغطي كل جزء بين قدميا .
الالم كان يملا كل كياني وانا احس بوجع الجرح,ومرارة الانتهاك,والخجل من ذلك العضو الذي قطعوا بعضة,وهم لا يبالون.
ها انا ام لطفلين,وزوجة لرجل فاضل في بيت هاديئ علي السطح ولكن داخل حدودة المغلقة ونفسياتنا التي لا يدري بها احد سوانا الكثير من الاسرار والمشاكل.
الان انا في العقد الثالث من عمري ولازل في عقلي الباطن ذلك اليوم الاسود الذي قرر فية والداي ان يقوما بختاني,خوفا عليا وحماية لي من الفتنة والشهوة.
لازلت اتذكر تلك اللحظات المريرة التي حضرت الي بيتنا فيها سيدة عجوز متشحة بالسواد,وفي لحظات صمت ,وجدتها بجوار والدتي تقوم بانتهاك جسدي ,وامي تقيد حركتي وهي ترقد بين قدميا وتذبح جزء من جسدي,وانا لا املك الحراك,وانا اري خصوصيتي قد ذبحت والدماء تغطي كل جزء بين قدميا .
الالم كان يملا كل كياني وانا احس بوجع الجرح,ومرارة الانتهاك,والخجل من ذلك العضو الذي قطعوا بعضة,وهم لا يبالون.